Duration 2:9

الم اسفل البطن في الشهر السابع | مغص ووجع أسفل البطن في الشهر السابع | تقلصات الرحم في الشهر السابع Canada

131 238 watched
0
1.3 K
Published 25 Dec 2020

الم اسفل البطن في الشهر السابع | مغص ووجع أسفل البطن في الشهر السابع | تقلصات الرحم في الشهر السابع محتويات ١ الشهر السابع من الحمل ٢ أسباب ألم أسفل البطن في الشهر السابع من الحمل ٢.١ أسباب غير خطيرة ٢.٢ أسباب خطيرة ٣ متى يجب مراجعة الطبيب؟ ٤ تغيّرات الشهر السابع من الحمل ٥ نصائح للشهر السابع من الحمل ٦ علاج ألم البطن أثناء الحمل ٧ المراجع الشهر السابع من الحمل يمثل الشهر السابع من الحمل بداية الثلث الثالث والأخير من الحمل، وهو الفترة من الأسابيع 25 إلى 28، عندما يكون نمو الطفل سريعًا. إلى جانب التغييرات الجسدية للحامل، فإن عدم الراحة بسبب نمو البطن ومشاعر السعادة والشوق لاقتراب موعد الولادة يمكن أن يجعل هذه لفترة متعبة[١]. أسباب ألم أسفل البطن في الشهر السابع من الحمل أسباب غير خطيرة تواجه العديد من الحوامل ألمًا في أسفل البطن، أو الحوض، أو الظهر، خلال الثلث الثالث من الحمل -من ضمنه الشهر السابع للحمل-، فيتليّن النسيج الضام، في محاولة تعزيز ليونة قناة الولادة، وتكون غالبية أسباب ألم أسفل البطن في الثلث الثالث للحمل ما يلي[٢]: تراكم الغازات والإصابة بالإمساك: تشتكي الحوامل من مشكلة تراكم الغازات خلال الحمل، بالإضافة إلى الإصابة بالإمساك، وتحدث هذه المشاكل بسبب زيادة مستوى هرمون البروجسترون، إذ ترتخي عضلات الأمعاء، بالتالي يتباطأ مرور الطعام فيها، ليتخمّر وتنتج عنه الغازات التي تتراكم في بطن الحامل وتسبب الألم، ولتجنّب ذلك تُنصَح الحامل بالإكثار من استهلاك الماء، والأطعمة المليئة بالألياف، وممارسة الرياضة باستمرار. انقباضات براكستون هيكس: وتسمّى بالانقباضات الكاذبة، تتسبب بشدّ المعدة، والألم فيها، وتكون بعض الحوامل عرضةً لانقباضات براكستون هيكس في وقت مبكّر للحمل، أي في الثلث الثاني منه، بينما تعاني منه أخريات عند الاقتراب من موعد الولادة، وتختلف انقباضات براكستون هيكس عن انقباضات الولادة في تكرارها وتواترها، ويساعد الإكثار من شرب الماء في تقليل الجفاف، بالتالي تقليل حدّة هذه الانقباضات. زيادة حجم الرحم: يسبب تنامي الرحم -خاصة في الثلث الثالث للحمل- ألمًا في البطن، فقد يسبب توسّع الرحم ونمو الجنين ضغطًا على المعدة، والشعور بالألم فيها. أسباب خطيرة تُنذِر بعض آلام أسفل البطن أثناء الحمل ببعض المشاكل الخطيرة التي قد تُصاحب الحمل، ويمكن الاستدلال على ذلك بمرافقة ألم البطن لأعراض أخرى، ومن هذه الأسباب ما الحمل خارج الرحم: يحدث هذا الحمل عندما تزرع البويضة المخصّبة نفسها خارج تجويف الرحم، وأكثر الأجزاء شيوعًا لانغراس البويضة المخصّبة هي قناة فالوب، وينتشر هذا الحمل لدى حامل واحدة من بين كل خمسين حامل، فقد تواجه الحامل بالإضافة إلى ألم أسفل البطن في أحد الجانبين نزيفًا دمويًا بين الأسبوع 6-10 من الحمل، ومعظم حالات الحمل خارج الرحم تُشخَّص بين الأسبوعين 4-8 من الحمل. الإجهاض: تشعر الحامل المعرّضة للإجهاض بألم أسفل البطن في الثلث الأول للحمل، يرافقه ألم في الظهر، ونزيف دموي شديد، وملاحظة خروج الأنسجة والتجلّطات الدموية من المهبل، وانقباضاتٍ كل 5-10 دقائق، فقد يحدث الإجهاض في الأسابيع 13 الأولى من الحمل لدى 15-20% من الحوامل. الولادة المبكرة: تحدث عندما تشعر الحامل بانقباضات الولادة قبل الأسبوع 37 للحمل، مع الشعور بآلام أسفل الظهر، يتبعها نزيفٌ مهبلي وآلامٌ في منطقة الحوض وانقباضات متكررة، وقد يحدث بين الأسبوعين 20-37 للحمل. انفصال المشيمة: هي حالة تهدد حياة الجنين، وذلك بانفصال المشيمة عن بطانة الرحم، وتوقف إمداد الجنين بالعناصر الغذائية والأكسجين، ويرافق ألم البطن في حالة انفصال المشيمة، تدفقًا للإفرازات السائلة والمشوبة بالدم، والشعور بتصلّب الرحم لفترةٍ طويلة. تسمم الحمل: هو حالة تؤثر على 5-8% من النساء، ويحدث بعد الأسبوع 20 من الحمل، يصاحب ألم البطن الشديد في الجانب الأيمن منه، ارتفاعًا في ضغط دم الحامل، والغثيان، واضطرابات الرؤية، والصداع. التهابات المسالك البولية: تعاني 10% من الحوامل من التهابات المسالك البولية في فترةٍ من فترات الحمل، والتي يمكن علاجها بالمضادات الحيوية، وتجاهل هذه المشكلة قد يؤدي إلى عدوى في كليتي الحامل، الأمر الذي يزيد من خطر الولادة المبكرة، ويرافق التهابات المسالك البولية، ألمًا في أسفل البطن، وشعورًا بالحرقة عند التبول، والتهيّج في المنطقة التناسلية. التهاب الزائدة الدودية: يَصعُب تشخيص التهاب الزائدة الدودية خلال الحمل، والسبب الأساسي للشعور بألمٍ فيها هو الضغط الذي يولّده الرحم المتنامي على الأعضاء في البطن، ومن الأعراض التي ترافق الشعور بالألم في الجزء الأيمن للبطن، هو فقدان الشهية، والغثيان والتقيؤ. متى يجب مراجعة الطبيب؟ بالرّغم من أنّ ألم البطن لا يعدّ خطيرًا إلّا أنّه يجب مراجعة الطبيب عند الشعور بآلامٍ شديدة في البطن، فيفضّل استشارة الطبيب عند الشّعور بالأعراض الآتية:[٣] ألم شديد أو تشنّج في البطن. النزيف. الحمّى أو القشعريرة. نزول السّوائل من المهبل. الشّعور بالألم عند التبوّل. الإغماء. تغيّرات الشهر السابع من الحمل في الشهر السابع من الحمل يزداد حجم الدم في جسم الحامل بنسبةٍ تتراوح ما بين 30-50%، وذلك لتوفير كميّةٍ كافية من الدّم لخدمة الجنين ولتعويض الدّم الذي ستخسره الحامل عند الولادة، وفي هذه المرحلة أيضًا تظهر تغيراتٍ عديدة على الحامل تُذكَر كالتالي[٤]: تتغير حركة الجنين بسبب ضيق مساحة الرّحم، فيقوم الطفل بحركاتٍ أقلّ، مثل تحريك الركبتين والمرفقين. يزداد ثقل الجنين. تصبح الإفرازات المهبلية في الشهر السابع متزايدةً وثقيلةً وذات لون أبيض. يبدأ الثدي بتسريب الحليب. يزيد الضغط على الحجاب الحاجز والمعدة والأمعاء والكبد بسبب حجم الطفل التنامي. يسبّب الوزن الإضافي للجنين الآلام في الظهر. المصدر موقع استشاري

Category

Show more

Comments - 66